Pages

waktuQiu

طرق تدريس اللغة العربية للمرحلة الإبتدائية


طرق تدريس اللغة العربية للمرحلة الإبتدائية


مقدمة
هل التدريس مجموعة من الحقائق المقررة،والقواعد الثابتة التي لا سبيل إلى الشك فيها والاختلاف في تطبيقها ؟
أم أن التدريس نوع من المهارات العملية التي تكتسب بالتمرس والتدريب؟ أليس من المحتمل أن يكون أمهرنا في التدريس ،أقلنا إلماماً بتلك القواعد التدريسية؟وأن يكون أحفظنا لها هو أقلنا مهارة في المواقف التدريسية العملية؟

إن المقومات الأساسية للعملية التدريسية الناجحة هي المهارة في موقف المدرس،وحسن اتصاله بتلاميذه،وحديثه إليهم،واستماعه لهم،وبراعته في استهوائهم والنفاذ إلى قلوبهم،إلى غير ذلك من مظاهر العملية التعليمية الناجحة،فالتدريس فن ولكنه كغيره من الفنون وثيق الصلة ببعض العلوم التي تمده بالتجارب ومنها علم النفس.

إن فنّ التدريس وعلم النفس يعالجان النفس البشرية بالدرس والفهم والتحليل والتطبيق والتقويم،والأساليب الحديثة في التربية والتعليم استمدت عناصر نجاحها من تجارب علماء النفس الذين عنوا بالطفل وجعلوه محور بحوثهم ودراساتهم،واستطاعوا عن طريق فهمهم لطبيعة هذه النفس البشرية الغضة،أن يلائموا بينها وبين مايُرادلها من وسائل الصقل والتهذيب،وأن يبتكروا للحالات الفردية والطبائع الشاذة ما يصلحُ لها من أساليب التقويم والعلاج،فانتفع علم التدريس من هذه التجارب أيّما انتفاع،وعدّل كثيراً من أساليبه وطرائقه وإليك هذه الأمثلة:

كان من قواعد التدريس التي لا يطالها الشك البدء من السهل إلى الصعب(أي من الجزء إلى الكل) على اعتقاد أن إدراك الجزء أسهل من إدراك الكل،لكن علم النفس أثبتّ خطأ هذه النظرية وبرهن على أن الذهن في إدراكه للأشياء ينتقل من الكل إلى الجزء، فأنت عندما تنظر إلى شجرة على سبيل المثال فإنك تراها أولاً كُلاًّ ثم تتبين بعد ذلك أجزاءها من جذع وفروع أغصان،وما عليها من أوراق وأزهار وثمار وأعشاش الطيور،وكذلك الحال بالنسبة لرؤيتنا للسيّارة أو العمارة.....وغير ذلك.

فلو كان الذهن يدرك الجزء قبل الكل،لاكتشف العلماء الذرة قبل معرفة المادة المجسمة المرئية ولكنهم لم يتمكنوا من ذلك إلا في العصر الحديث بعد أن قطعوا في مجال دراسة المادة شوطاً كبيراً

perubahan bahasa


   

أسباب التغير الغوي
على الرغم من أن الباحثين استطاعوا توثيق التغيرات التى طرأت على الغات إلا أنهم لم يفلحوا في إعطاء الأسباب التي أدت أليها, ويعتقد البعض أن هناك أسبابا خارجية كتأثير لغة في أخرى, أو أن التغبر نابع من امتزاج بين الثقافات واحتكات بين الحضارات, وقد يكون التغير ناجما عن هجرات سكانية سلمية أو فتوحات استعمارية أو غزوات حربية.
أما أسباب التغير الأخرى فهي داخلية, وقد تنشأ من وجود شوائب أو ألفاظ غير مقبولة, فتجري محاولات لإزالتها, بالإضافة ألى أن فئات من الجماعات الكلامية ترغب في كثير من الأحيان في استعمال ألفاظ أجنبية مستحدثه بدلا من ألفاظ غربية, فينشأ عن ذلك تهذيب في اللغة يساعد على انتشارها. ومن أمثله ذلك انتشار كلمات مستعارة من اللغات الأوروبية مثل: "مودة", "إنترنت", "هيرسبري", "موديل", "بوتيك", "فيديو", وغيرها.
ويعدّ القياس أحد الأسباب الرئسية في إحداث التغيرات الداخلية, ومن الدلائل الملموسة على القياس ما نشاهده في لغة

INTEVERENSI DAN INTEGRASI DALAM BAHASA



1. Pengertian Interverensi
      Interverensi bahasa yaitu penyimpangan norma kebahasaan yang terjadi dalam ujaran dwibahasa atau bilingualisme karena keakrabannya terhadap lebih dari satu bahasa, yang disebabkan karena adanya kontak bahasa.
      Dapat disimpulkan dari sekian banyak pendapat dari tokoh-tokoh sosiolinguistik bahwa :
-          Ketika kontak bahasa terjadi, maka proses saling mempengaruhi antara bahasa satu dengan bahasa yang lain saling berhubungan. Dan pada saat itulah interverensi terjadi atau muncul.
-          Interverensi merupakan masuknya penyusupan sistem suatu bahasa ke dalam bahasa lain.
2.  Pengertian Integrasi
      Integrasi adalah unsur-unsur dari bahasa lain yang terbawa masuk serta sudah dianggap, diperlakukan, dan dipakai sebagai bagian dan bahasa yang menerima atau yang memasukinya.